اعتبر عدد من المؤرخين أن ”الأوراس قلب الجزائر النابض”، مؤكدين في ندوة ”الخبر” أن الدراسات الموجودة حاليا فقيرة جدا، مقارنة بزخم الحضارات التي مرّت على بلاد المغرب القديم، مرجعين السّبب إلى التخريب الذي مارسه الاحتلال الفرنسي ضد معالم هذه الحضارات، حيث طمس كل الأدلة على وجودها، ما يبقى لزاما على الدولة الجزائرية الحديثة أن تعيد الاعتبار لها.